_ جودة المنتج و المنافسة وطريقة الإقناع وسائل انطلاق وشهرة المشروع
_والدي ووالدتي واخواني هما أبرز الداعمين و المشجعين للفكرة
منصة إنسان _ كتب رئيس التحرير._ صادق هزبر
قصص نجاح المشاريع الصغيرة الناشئة تبدأ بفكرة صحيحة.. بخطوة عملية.. بأداء جيد.. بثقة عالية.. بدقة متناهية.. بجودة عالية.. بإصرار وإيمان من يؤمن بهذه الفكرة وهذا المشروع .. و الإرادة التي يصنعها هذا الطموح .. هنا نتحدث عن ثلاثي قصة النجاح لمشروع بيور بيوتي لمنتجات التجميل الطبيعية للشابات الأخوات” بسم الله ما شاء الله قولوها جميعا ” وهن علياء الراعي ماجستير إدارة أعمال واسيل الراعي جرافيكس وعبير الراعي نظم معلومات.. يعملن بروح التطلع للمستقبل بثبات و الطموح بأن تكون شركة رائدة مستقبلا تحدثن الأخوات الي منصة إنسان عن بداية مشروع بيور بيوتي لمنتجات التجميل الطبيعية بالقول ان نشأتهن الأولى تنحدر من أسرة متعلمة وتعمل على تشجيع التعليم. ان والدهون ووالدتهن واخوانهن. جميعا كانوا الداعمين ويعمل الجميع بشكل دائم على تشجيع التعليم وان يكون الفرد في الأسرة فتاة أو رجل لابد عليه ان يكون متعلما ومنتجا في المجتمع. وحين يكون الحافز الداخلي حاضرا يكون النجاح حليفا، والنجاح الذي حققه مشروع، بيور بيوتي لمنتجات التجميل الطبيعية المكونة من كريمات ومقشرات وزيوت طبيعية وصوابين و مرطبات للبشرة ومعالجات للبشرة لم ياتي محض الصدفة. بل إنه مزيج من العمل المتفاني والجودة العالية. والمثابرة ، و حب المهنة.. وكل هذا ولد ثقة لدى الزبائن.. تواصل الأخوات الشابات الحديث بالقول ان الفكرة بهذا المشروع بدأت عبر الأخت عبير الراعي عن طريق هوايتها في خلطات التجميل للأسرة بالبيت وبعدها للأقارب وان الخطوة الثانية كانت تحويلها لمشروع صغير تجاري والخطوة الثالثة هي خطوات التسويق الالكتروني ويو اصلن الحديث بروح وثابة ان لديهن نقاط بيع في محلات والمولات، ويوضحن عبير واسيل وعلياء الراعي ان جودة المنتج وطريقة الإقناع والأسعار المنافسة هما أبرز وسيلة للنجاح في نهاية هذه القصة هنا ندعو الجهات المعنية الدعامة للمشاريع الصغيره وكذلك للمنظمات العمل على رعاية ودعم مثل هذه المشاريع بل ندعو رجال الأعمال لتبني مثل هذه المشاريع ورعايتها.